تواصل القناه التانيه المصريه عكها التلفزيوني من منطلق انها رائده في جميع المجالات بما فيها العك في النقل التلفزيوني و الاخراج ...................................
اتفرجت علي ماتش الزمالك و انبي يوم 25 مايو 2008 (امبارح يعني) و شاءت الاقدار اني اتفرج عليه علي القناه المذكوره بسبب الامتحانات اللي انا فيها .
الحقيقه اني مبتفرجش علي ( التحليل الفني للمباراه ) لأسباب كتير منها علي سبيل المثال:-
1 - لو الاهلي او الزمالك بيلاعب البلديه او السويس و البلديه كسب و السويس اتعادل يقعد بقي الجهبذ اللي طالع في التلفزيون بالفلوس يحلل ليه الاهلي خسر مع ان البلديه اخير الدوري و الاهلي افضل فنيا و الحكم كان مع الاهلي و ميقولوش اي كلمه حق او باطل للبلديه .
في مره لما المحله اتعادل مع الاهلي 2-2 في مصر المحلل اعتقد ( وليد صلاح الدين ) عمال يتنطط ان ازاي المحله تتعادل مع الاهلي وكمان بيقول ان الجون التاني غلطه من مهاجم المحله ( هاني ابو الفضل ) يعني مش قصده و طول وصله التحليل عمال يحلل ليه الاهلي اتعادل و ميقولش مثلا ليه المحله مثلا كان احسن ( مع العلم ان اجوان الاهلي مشكوك فيها و من ضربات جزاء الاولي وهم و التانيه مشكوك فيه ) و الكاميرا تعييد اللقطه و يقول بص يا كابتن اصل لعيب المحله نفخ فيه فالحكم هنا صح و ضربه جزاء 100%
2- ممكن يستضيف مدرب و شغال مع فريقه و يقعد يطلع القطط الفاطسه في المدرب زميله اصل كان لازم يلعت بليبرو
اصل كان يوقف مين مكان مين اصل الخطه مش بتاع اللعيب المصري . طب لما انت عارف كده و عارف كوره الفريق اللي بتدربه بيصارع البقاء ليه.
نيجي بقي للماتش ( حماده امام ) بيذيع و حلوااااااااااا و هجمااااااااااااااااااا و فرصااااااااااااااااااااااااااا و هو اصلا سكران و مش عارف بيذيع لمين لما لعيب من انبي يمسك الكوره علي م يدور علي اسم اللعيب في الورق اللي معاه بتكون الكوره في الجون.
و بعدين كل شويه كل ما الكاميرا تيجي علي ابنه يقعد يشعر فيه هو و اخلاقه و قيادته للفريق و ما تعتزلش يا حازم و شوفوا الناس مقدره حازم ازاي!!!!!!!!!
بعد ما الماتش خلص ( هشام رشاد ) قال كده : مبروك للزمالك و هارد لك لانبي مع ان الفوز ده و الكاس ده مهم لنادي الزمالك و مش مهم اوي لنادي انبي .
هو في ايه بالظبط هو الزمالك لو مخدش الكاس القيامه هتقوم يعني و لا ايه بالظبط
و ام البرنامج بتاعه شويه انحراف ( احتراف ) و امبارح سوبر سبورت يعني كل ماتش باسم جديد للبرنامج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق