فالبلد التي ولدت فيها و مازلت اعيش بها حتي الان قد انهارت
امام منزلي الذي لا يبعد عن مبني الحي باكثر من 300 متر و بالمناسبه هو شارع يقع باخره نادي لضباط الشرطه يعني كل يوم ناس مهمه بتروح و تيجي من مدراء امن و محافظين
طبعا واكله من الشارع مقام حاره ( هو في مرور و لا حارات اصلا )
مش مشكله بس المشكله انه من اسبوعين تلاته فجأه العمال تنظف الشارع و تكنسه كما بالصوره عشان المحافظ جاي
لما كان احمد شوبير و حسن صقر و المحافظ في زياره لنادي بلديه المحله كانوا بينضفوا الشارع علي اساس انهم ممكن يروحوا لنادي الصيد الذي يقع بجوار نادي الشرطه باخر الشارع
المهم محدش عدي في اليوم ده
بس طبعا من الاحتياط ان احنا نظبط الشارع و يبقي زي الفل قدام عين المحافظ و الساده المسؤلين
و انتهوا من تسويتها بالصوره ادناه
و جت عربيه الاسفلت في انتظار ترقيع الحفره
و لكن لا حياه لمن تنادي
و يا فرحه ما تمت
العربيه مشت و و الحفره لم بتم تسفيلها
و الصوره اعلاه لسه ملتقطها حالا اليوم 11-12-2008
و الصور الباقيه يوم 17-11-2008
ده مثال بسيط جدا للحاله التي وصلت لها المحله الكبري رائده صناعه الغزل و النسيج بالشرق الاوسط
ملحوظه اخيره :-
يظهر بالصوره الرابعه بقايا طين هي من اثار انفجار الماسوره مره اخري حوالي يوم 10-11-2008
و لكن بحمد الله تكفلت الطبيعه بالمياه و نشفت قبل ما المحافظ يجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق